شركة رايز هب بمختلف خدماتها لا تستهدف فقط التعاون مع الشركات، بل نحن حريصين على التوسُّع لقيادة حملات تنموية توعوية للوزارات والمؤسسات الحكومية، مثل وزارة الصحة السعودية حرصًا منا على أهمية المواطن في المقام الأول، منها حملة (هدفنا تقول بطَّلت) والتي استهدفت 100 ألف مُدخِّن بمدينة الأحساء السعودية، وطافت منها في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية.

الإعلان معنا يؤتي ثماره، فهو ليس مجرد إعلان، هو أداة مؤثرة كالعصا السحرية، فلا تتردد في طلب خدمات الدعايا والإعلان معنا الآن.
عمل حملات إعلانية
المبادرات الإنسانية لكي تصل إلى مستحقيها يجب أن يتم الترويج لها بكافة الأشكال والأنواع سواء بمقالات أو إعلانات إلكترونية أو إعلانات تليفزيونية وخلافه من أشكال الإعلان الذي يستهدف أكبر فئة من عموم الشعب.
كتابة محتوى إبداعي حصري
الكلمة الإيجابية لها أثر لا يُمحى، فعندَ الترويج لحملتك التوعوية اختر مَن يصنع فارقًا، حيث أن الكلمة لوحدها تفرق في التأثير في النتائج التي تحققها الحملة بأكملها.
خدمات التصميم الجرافيكي
الشكل المختلف يلفت العين، واللفتة الإبداعية تلمس العقل، بأفكار تتناسب مع الفئة المستهدفة تمامًا نقوم بعمل تصميمات جرافيكية وفيديوهات رسوم متحركة لإيصال رسالتك بالعديد من الطرق الممكنة.
خدمات السيو والإعلان
الوصول إلى أكبر عدد ممكن من الشريحة التي تقوم بإستهدافها هو هدف أي مبادرة تنموية، لذا تم الترويج ليغطي كافة أنحاء المملكة العربية السعودية بكل شاب وفتاة فيها.
وقام فريق رايز هب بعمل حملة إعلانية شاملة (كتابة محتوى وتصميم جرافيكي وتسويق للحملة في جميع منصات التواصل الاجتماعي ومحركات البحث، حيث ضمَّت الحملة التخطيط لبرنامجًا تدريبيًا لتأهيل العاملين في إدارة الرعاية الصحية لمساعدة المستهدفين في الإقلاع عن التدخين، من خلال الحديث عن الخدمات العلاجية والوقائية، وتم كتابة مجموعة كبيرة من المقالات لمواقع التواصل الاجتماعي التوعوية عن خطر التدخين ومقارنات بين رئة المُدخِّن ورئة الشخص غير المُدخِّن وتأثيرعلى الصحة العامة للمرء، وتصميم جرافيكي للإعلانات لتكون جاذبة للجماهير المستهدفة.


بالنسبة لرواج الحملة فقد تم إعداد استراتيجية احترافية عن الحملة كاملة، شملت استهداف المُدخنين، والأطفال المُقبلين على مرحلة المراهقة، والشباب والشرهون يدخنون بالـ 80 سيجارة يوميًا، لتوضيح خطر التدخين بأرقام وبيانات واقعية لإقناعهم، وانطلقت الحملة من الأحساء ودارت المملكة حيث استهدفنا خلال حملتنا 100 ألف مُدخِّن خلال شهر، قمنا بعمل إعلانات ممولة للحملة في محركات البحث انتشرت بسرعة ووصلت إلى آلاف السعوديين، توصَّلنا إلى نسبة استجابة وتفاعل مع الحملة كانت جيدة إلى حد أن 280 مراجعًا لعيادتهم بصحة العزيزية، اقتنعوا بمواصلة برنامج الإقلاع عن التدخين من بين 390 منذ بداية الحملة.